كان يامكان

كان يامكان في سالف العصر والاوان كان هناك فتاه وفتى

جدا جدا شاطرين

ولكن في يوم من الايام وبينما الورع>>اي الولد يلعب

تكنبس على خشته وفقد الذاكره

واصبح ولد شرير يصفق اخته ليل نهار


واخته تبكي وتبكي وتصيح>>خربتها

المهم وقالت لعمرها انا وش مجلسني اصلا في البيت انا لازم اهج



وذات ليله واخوها نايم نامت عليه طوفه>>حاقده عليه

ضفت عفشها وودعت بيتها


وراحت تمشي وتمشي وتمشي >>لين ما اوجعتها رجولها


وجلست تحت شجره وقامت تصيح

وصاحت لين قالت بس وجاها النوم ونامت

وعندما حل الصباح>>متعوب عليها


كانت قدا قوعانه


وفتحت الشنطه اللي كانت معها جايبتها من بيتها ولقت خبر وجبن وكل خير >>

وجلست تاكل وبقت لها من الاكل باقي للعشاء

وكان معها تمشي حالها فيهم

بس قالت لنفسها لازم اشتغل لان الفلوس راح تخلص

وذهبت تبحث عن شعل ولم تجد الا ان ان تشتغل مهرجه



لانها كانت دايم تلعب هي واخوها هاللعبه
وطلعت للشارع وقامت تسوي حركات اعجبت الناس وعطوها عليها فلوس وجمعت كثير

وسكنت مع عجوز مررره طيبه


نرقع لاخوها الشرير بعد ما خلص دراسته واشتغل شااافه صديق له من زماااااان وجااااء يسلم عليه بس هو هاوشه وقال انت وش تبي انا ما اعرفك قال الا انا صديقك بذاك الحي كنا جيران وقام يسولف له لين وصل لاخته


وقال له وش اخبار اختك المهم الولد استغرب بس ما تكلم قال له طيبه الحمد لله>>وهو اصلا ما يدري وين ديارها

قال له صديقه انا ابي اتقوزها

الولد تورط وقال السالفه له

ورحوا يدورن على البنت

اخوها قااام يتذكر شكلها بس ما ذكرها
المهم رااحو يدورن على البنت لين لقوا وحده مهرجه اعجبتهم حركااته

ويوم خلصت راحو يعطونها فلوووس بس هي انحاشت

هم استغربوا وجلسوا يلاحقونها لين اعرفوا السالفه من العجوز اللي ساكنه عندها


ورجعوا معها الى بيتهم وعااااشوا في سلااام